Sunday, February 23, 2014

Slavoj Zizek: The Year of Dreaming Dangerously - Quotes


http://amzn.to/1k2iY1I
“In contrast to the situation in 1945, the world does not need the US; it is the US that needs the rest of the world”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“In other words, who dares to strike today,when having the security of a permanent job is itself becoming a privilege?”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“There is a wonderful expression in Persian, war nam nihadan, which means "to murder somebody, bury his body, then grow flowers over the body to conceal it”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“أول درس يجب تعلمه هو عدم لوم الأفراد ومواقفهم، المشكلة ليست فساد الفرد وجشعه، ولكن النظام الذي يشجعه على الفساد. الحل ليس شعار "في الشوارع الرئيسية وليس وول ستريت"، ولكن في تغيير النظام الذي يجعل الشوارع الرئيسية معتمدة على وول ستريت.”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“هل المتظاهرون عنيفون؟ حقيقي أن لغتهم ربما تبدو محاربة "احتلوا! وهكذا.." ولكنهم عنيفون فقط بطريقة المهاتما غاندي نفسها، إنهم عنيفون بالقدر الذي يريدون فيه أن يضعوا عائقا في الطريق الذي تمضي عليه اﻷشياء.”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“We do not get to vote on who owns what, or on relations in factory and so on, for all this is deemed beyond the sphere of the political, and it is illusory to expect that one can actually change things by "extending" democracy to ple's control. Radical changes in this domain should be made outside the sphere of legal "rights", etcetera: no matter how radical our anti-capitalism, unless this is understood, the solution sought will involve applying democratic mechanisms (which, of course, can have a positive role to play)- mechanisms, one should never forget, which are themselves part of the apparatus of the "bourgeois" state that guarantees the undisturbed functioning of capitalist reproduction. In this precise sense, Badiou hit the mark with his apparently wired claim that "Today, the enemy is not called Empire or Capital. It's called Democracy." it is the "democratic illusion" the acceptance of democratic procedures as the sole framework for any possible change, that blocks any radical transformation of capitalist relations.”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“... لقد خلق المتظاهرون فراغا – فراغا في حق الأيدولوجيا المهيمنة، وهناك حاجة إلى الوقت لملء مساحة هذه الموضة الإيجابية. هذا هو سبب أننا لسنا بحاجة لأن نقلق كثيرا من الهجمات الموجهة لـ "احتلوا وول ستريت"، فانتقادات المحافظين المتوقعة سهلة بما يكفي للرد عليها؛ هل المتظاهرون معادون لأمريكا؟ عندما يزعم الأصوليون المحافظون بأن أمريكا دولة مسيحية، فعلينا أن نذكر ما هي المسيحية في الحقيقة: الروح القدس، مجتمع المؤمنين الحر المتساوي المتحد بالحب. إنهم المتظاهرون هم من يمثلون الروح القدس، في حين أن وول ستريت الوثنية مستمرة في عبادة أصنام زائفة (مجسدة في تمثال الثور )، هل المتظاهرون عنيفين؟ حقيقي أن لغتهم ربما تبدو محاربة (احتلوا! وهكذا) ولكنهم عنيفون فقط بطريقة عنف المهاتما غاندي نفسها، إنهم عنيفون بالقدر الذي يريدون فيه أن يضعوا عائقا في الطريق الذي تمضي عليه الأشياء – ولكن كيف يقارن هذا بالعنف المحتاج للحفاظ على التوظيف السهل للنظام الرأسمالي العالمي؟ يقال عنهم فاشلون – ولكن ألم يكن الفاشلون الحقيقيون هم هؤلاء الذين تطلًّب إنقاذهم مئات المليارات من الدولارات في وول ستريت؟ يقال عنهم اشتراكيون – ولكن هناك في الولايات المتحدة اشتراكية بالفعل للأغنياء، هم متهمون بعدم احترام الملكية الخاصة – ولكن تكهنات وول ستريت التي أدت للانهيار في 2008 أفنت من الملكيات الخاصة التي اكتسبها أصحابها بكل صعوبة أكثر من أبعد ما يستطيع المتظاهرون الوصول إليه".”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“المتظاهرون ببساطة يدعون من هم في السلطة للنظر إلى أسفل، إلى الهاوية المفتوحة تحت أقدامهم”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“بزوغ حركة تظاهر دولية بدون برنامج متماسك هي بالتالي ليست مصادفة، إنها تعكس أزمة أعمق، أزمة بدون حل واضح. الديمقراطية مؤسسة على حكم القانون. الديمقراطية تعمل فحسب داخل حدود واضحة وبين أناس يشعرون بأنفسهم كجزء من الدولة نفسها. "مجتمع دولي" ﻻ يمكن أن تطلب الوفاء بمحفظة وقائية عالمية من مليار دوﻻر، بقياداتها المحتمين بملاذ من الضرائب وموظفيها المتناثرين حول العالم.”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“كيف نستطيع مأسسة صناعة القرار الجمعي فيما وراء إطار عمل النظام متعدد اﻷحزاب الديمقراطي؟ أو لنقل ذلك بشكل فظ: من يعلم ما ينبغي فعله اليوم؟ ﻻ توجد ذات تعرف، ﻻ في شكل المثقفين وﻻ الناس العاديين. هل هناك مأذق إذن، حالة اﻷعمى الذي يقود أعمى، أو بدقة أكبر، أعمى يقود أعمى في حين أن كلا منهما يفترض أن اﻵخر بإمكانه الرؤية؟ ﻻ، ﻷن الجهل المزدوج ليس سيمتريا. إنهم الناس الذين يملكون الإجابات، إنهم فقط ﻻ يعرفون اﻷسئلة التي يملكون -أو باﻷحرى هم- إجاباتها.”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously


“الفساد بين السياسيين ورجال اﻷعمال والبنكيون يتركنا بﻻ حيلة”
― Slavoj Žižek, The Year of Dreaming Dangerously



No comments:

Post a Comment